تزيل جميع أنواع التقشير الكيميائي كمية محكومة من خلايا الجلد من البشرة

الحرص على استخدام بعض الكريمات التي تحتوي على مادة الهيدروكينون التي تساعد في إزالة السواد.

و خاصة ان كثير يكون متخوف منها بسبب عدم معرفة بعض الامور

كما ساعد تقشير البشرة الكيميائي في الحد من مظهر الترهلات في محيط العينين، وجعلها أقل وضوحاً، مما ساهم في الحصول على النتائج التي تمنحها عمليات التجميل بأقل مجهود، وبالاستعانة بالتخدير الموضعي فقط، دون الحاجة إلى تخدير الكلي، وبتكلفةٍ قليلة، حيث أن سعر التقشير الكيميائي يعد زهيداً جداً مقارنةً بالعمليات التجميلية.

لا تدعي ترهلات البشرة تحبطك.. اكتشفي خطوات أنجلينا جولي لاستعادة جمالك العناية بالبشرة

مقابلات لايف ستايل كارول سماحة تكشف لـ "ياسمينة" تحديات العودة إلى المسرح الغنائي عبر "برودواي"

هناك خطر منخفض من حدوث ندبات في مناطق معينة من الوجه قد يكون بعض الناس أكثر عرضة للتندب إذا حدث تندب ، فعادة ما يمكن علاجه بنتائج جيدة.

بعد مرور أسبوع ذهبت إلى جلسة المتابعة وكان الجلد قد بدأ في التقشير وبدأ ظهور الجلد الجديد وأخبرتني الطبيبة أن الأمر يسير على ما يرام وسوف يستمر التقشير أسبوعاً آخر، استمرت يداي في التقشير خلال هذا الأسبوع وبدأت النتيجة تتضح أكثر يوماً بعد الآخر حتى انتهى الأسبوع الثاني وانتهى التقشير كلياً، كانت النتيجة رائعة جداً حيث اختفت البقع الداكنة كلياً وأصبحت آثار الجروح أقل بكثير عما كانت عليه من قبل، كما أصبح لون كف اليد موحداً مع لون اليد، كانت تجربتي رائعة جداً وأعتقد أني سوف أكررها مرة أخرى للحصول على نتيجة أفضل".

يقوم الطبيب بتجهيز البشرة وتنظيفها جيدًا قبل وضع المحلول.

ديلي ميديكال انفو على نبض حمل نور تطبيق كل يوم معلومة طبية من بلاي ستور حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو

كم عدد جلسات التقشير التي يحتاجها الجسم والبشرة؟ ذلك على حسب المشكلة التي تعاني منها ولكن بوجه عام يحتاج من جلستين إلى أربع جلسات والمدة بين كل جلسة مدة لا تقل عن شهر.

تحفيز إنتاج الكولاجين: يساعد التقشير الكيميائي في تحفيز الجلد على إنتاج المزيد من الكولاجين، مما يعزز مرونة البشرة ويقلل من علامات التقدم في العمر.

هناك مخاطر محتملة من تحول لون الجلد إلى بني مؤقتاً أو دائماً، إذا كان لديك تاريخ عائلي من تصبغ الجلد إلى البني، أو كنتِ تتناولين حبوب منع الحمل

مراجعة تاريخك المرضي. كن مستعدًّا للإجابة عن الأسئلة عن حالاتك المرضية الحالية والسابقة وأي أدوية تتناولها أو تناولتها مؤخرًا، بالإضافة إلى أي عمليات تجميل قمت بها.